لطالما كان "كيفن دافين" متحمسًا للتعلّم ومساعدة الآخرين في التعلّم، بغض النظر عن خلفيتهم أو التحديات الفريدة التي قد يواجهونها. ويوضح قائلاً: "أريد أن أتعلم شيئًا جديدًا كل يوم، وأريد مساعدة الآخرين في التعلم، وأنا مدمن للتعلم". ويتضح هذا الشعار في كل شيء يفعله بدءًا من إلقاء المحادثات في العديد من المؤتمرات وحتى مساعدة الأشخاص من المجموعات غير الممثلة بشكل كامل في التغلب على متلازمة الخادع وحتى مساعدتهم على أن يصبحوا GDEs. بالإضافة إلى التعلّم، يشعر "كيفن" أيضًا بالشغف تجاه جهود التنوّع والشمولية، وهو ما يُظهره جزئيًا نتيجة التنقّل في أنحاء العالم بعمى جزئي. يمكنك الاطّلاع على مزيد من المعلومات.